القرآن الكريم
.
.
.

جميع المواضيع الخاصة ببرنامج كلام الله عز وجل وبرنامج الجامع
تجدها على هذا الرابط
http://www.a-quran.com/forumdisplay.php?f=32
مع خالص تحيات أخوكم أبو عبد الله
.
.
.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

القرآن الكريم
.
.
.

جميع المواضيع الخاصة ببرنامج كلام الله عز وجل وبرنامج الجامع
تجدها على هذا الرابط
http://www.a-quran.com/forumdisplay.php?f=32
مع خالص تحيات أخوكم أبو عبد الله
.
.
.
القرآن الكريم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
القرآن الكريم

القرآن الكريم


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

أداء صلاة الفجر في وقتها يقي من الأورام السرطانية والأزمات القلبية والكبد

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

المدير العام

المدير العام
المدير العام

بسم الله الرحمن الرحيم


خبير عالمي مصري يؤكد:

أداء صلاة الفجر في وقتها يقي من الأورام السرطانية والأزمات القلبية والكبد
د سعيد شلبي ل"صوت الحق والحرية": الأوزون الرباني الطبيعي المجاني يتوفر بغزارة في الهواء لكل المتحركين لأداء صلاة الفجر من البيت إلى المسجد






القاهرة: بدر محمد بدر



كشف الباحث والخبير العالمي الدكتور سعيد شلبي أن صلاة الفجر في وقتها وفي المسجد تؤدي إلي تنشيط عمل الخلايا بجسم الإنسان, وتمنع انقسامها بصورة شاذة, والذي يترتب عليه الإصابة بالأورام السرطانية, وأكد أن صلاة الفجر في وقتها تساعد أيضا في الحماية من التعرض للأزمات القلبية, وتنظم عمل الهرمونات بالجسم والدورة الدموية, نظراً لأن أعضاء الجسم تكون في قمة نشاطها عند توقيت صلاة الفجر, ويزداد إفراز الهرمونات ـ خاصة الأدرينالين الذي ينشط جميع أعضاء الجسم ويحميها من الأورام ـ في حدود الساعة الخامسة صباحا.

وأضاف العالم الكبير أن هواء الفجر النقي يحمل كمية كبيرة من الأكسجين, الذي يؤدي إلي تنشيط عضلة القلب ويقلل من انقباض الأوعية الدموية المسبب لارتفاع ضغط الدم, كما ينظم عمل الهرمونات داخل الجسم مما يساعد في زيادة نسبة السكر اللازم لتنشيط أداء المخ والخلايا العصبية, وما يتبع ذلك من تحسن في الذاكرة.

وقال الدكتور شلبي ل "صوت الحق والحرية" وهو أستاذ الأمراض الباطنية والكبد والجهاز الهضمي بالمركز القومي للبحوث في مصر, إن البحث الذي أعده بعنوان " صلاة الفجر تقي من الأمراض " استغرق منه ثلاث سنوات, درس فيها بأسلوب الملاحظة مجموعتين من الحالات 50 حالة تصلي الفجر في المسجد و50 حالة أخرى لا تصلي وتابعهم خلال هذه الفترة، وهو أول من ربط صلاة الفجر بغاز الأوزون الذي يصل لأفضل حالاته وتركيزه في الفترة من الثالثة إلى السادسة صباحا, وهي وقت الثلث الأخير من الليل وحتى شروق الشمس، كما يتركز الأوزون وقت نزول المطر في الليل أو النهار.



تحسن صحة المصلي



ووجد الدكتور شلبي في بحثه الميداني بالمراقبة والمقارنة للفروق بين المجموعتين أن الشخص المصلي يستشعر تحسنا في صحته من أول شهر من الصلاة, مع استنشاق الهواء النظيف وممارسة رياضة المشي للجامع وهو ما يختلف عن إنسان مغلق عليه بيته, ويستيقظ في وقت متأخر.

وأثبتت النتائج تحسن الحالات المرضية مع صلاة الفجر في المسجد, من خلال التحاليل الطبية الدورية ومنهم مريض الكبد الذي يقوم بعمل التحاليل كل شهرين للمتابعة, فحين يلتزم بالقيام بصلاة الفجر في المسجد تتحسن حالته الصحية.

ويقول العالم الكبير إن صلاة الفجر مفيدة لصحة كل الأعمار, ولكن التحسن يستشعره أكثر المرضى من كبار السن, فهؤلاء يعانون من شكاوي طبية وعادة ما يلاحظون تحسنها بشكل مؤثر وواضح, ولكن البحث جاء للوقاية للأصحاء وهي خير من العلاج.

ويشدد الباحث على ضرورة عدم انقطاع المرضى عن علاجهم الدوائي لأنه ضروري, ويكمله أشياء أخرى منها الأوزون الرباني كمكمل وليس كبديل, مثله مثل الأوزون الصناعي ليس علاجا في حد ذاته.

ومن الأعضاء المهمة التي يقيها من المرض ويساهم في علاجها أداء صلاة الفجر في المسجد يشير إلى أن منها القلب والرئتين, فأداء الصلاة بالخروج والمشي يساعد القلب على أداء وظائفه بصورة أحسن, ما لم يكن هناك هبوطا حادا في القلب أو الحالات الحرجة, والتي تحتاج التزاما بالعلاج الطبي الحديث.

وأثبت الباحث فضل الوضوء وصلاة الفجر على الأصحاء والمرضى على حد سواء, ولفت إلى أن فكرة البحث تقوم على أهمية الربط بين النواحي العلمية والدينية، وتفسير النواحي الدينية بطريقة علمية طبقا للطب الحديث ومستجداته، وتوصل إلى حقيقة علمية مهمة يدور البحث حولها وهي ـ كما يقول ـ فاتحة خير وبركة ونماء ونفحات للخارجين للمسجد لأداء صلاة الفجر, حيث أعلى تركيز لغاز الأوزون الذي يتكون من عملية تنفس الإنسان والحيوان للأكسجين وإخراج ثاني أكسيد الكربون, الذي يتزايد بكمية كبيرة آخر النهار, حيث يستغلها النبات ليلا ويبني منها مكوناته, فيمتص ثاني أكسيد الكربون ويخرج لنا الأكسجين، وخلال فترة الليل يتم إنتاج الأكسجين بكمية زائدة, تتزايد عبر ساعات الليل لتصل لأقصى كمية في فترة الفجر, مما يترتب عليه ومن كثرة وجود الأكسجين أن بعض جزيئات الأكسجين تتحلل لذرتين أكسجين حر، هذه الذرات الحرة تتحد مع بعضها ومع ذرات الأكسجين مكونة غاز الأوزون, المكون من معادلة " ذرة حرة + جزيء أكسجين " ذرتين " أي أ1 +أ2 =أ3 وهو غاز " الأوزون ".



الأوزون المجاني



ويضيف العالم الكبير أنه في هذا التوقيت يتركز غاز الأوزون الرباني الطبيعي المجاني المتوافر بغزارة لكل المتحركين لأداء الصلاة من البيت للشارع, بينما جلسات الأوزون الصناعي التي تساعد في علاج أمراض كثيرة باهظة التكلفة ماديا, والأوزون الطبيعي الرباني أفضل منه ومجاني وصحي ومضمون وبلا آثار جانبية، هذا الأوزون الرباني يساعد خلايا الجسم على أداء وظائفها على أكمل وجه, ويقيها ويجنبها من حدوث الانقسامات غير الطبيعية للخلايا والتي تعرف ب " السرطان "

ويشير الباحث إلى أن غاز الأوزون الطبيعي يساعد أيضا على تحسن الحالة الصحية لمرضى الكبد والسكر وغيرها من الأمراض, ولهذا ينصح هؤلاء المرضى بالمواظبة على صلاة الفجر في المسجد, للاستفادة من تركيز غاز الأوزون الرباني.

أما من تمنعه ظروفه من الخروج لأداء الصلاة ويصلي وقت الفجر في البيت, من المرضى والنساء والأطفال, فينصحهم العالم المصري بأن يفتحوا النوافذ ليشموا الهواء النقي الغني بالأوزون, خصوصا مرضى الكبد والكلى والسكر والسرطان, لأنهم على رأس المحتاجين للأوزون.

ويؤكد العالم المصري على الأهمية النفسية لصلاة الفجر في المسجد ونفحات رضوان الله على المصلي الذي بذل مجهود للصلاة واستيقظ وخرج ومشى فيمنحه الله السكينة والتحسن في عقله الباطن, الذي ينعكس إيجابيا على الجسد, حيث أن الأمراض في الطب الحديث تعتبر " نفسجسمية " أي نفسية جسمية, فالعنصر النفسي يؤثر بشدة على الحالة الصحية للإنسان, واللجوء إلى الله عموما مع صلاة الفجر يحسن من الأمراض النفسية.



من هو د سعيد شلبي؟



والدكتور سعيد شلبي أستاذ الباطنة والكبد بالمركز القومي للبحوث في مصر نال جائزة " كبار العلماء في الطب لعام 2008 " والتي يمنحها المجلس الأكاديمي العالمي للبيولوجيين ومجلس شيوخ ميدهاوى شيام التعليمى بالهند تقديرا لمشاركته العلمية في مجال العلوم الطبية ليكون بذلك أول عالم مصرى وعربي يحصل على تلك الجائزة وهي تمنح لطبيب واحد في العالم, كما تم إختياره كمستشار عبر البحار للمجلس الأكاديمى العالمى للبيولوجيين ليكون أحد اثنين من المستشارين له, وبلغت أبحاثه العلمية أكثر من 110 بحثا, نشرت في مجالات علمية عالمية ومحلية، بالإضافة إلى حصوله على 3 براءات اختراع من مكتب براءات الاختراع الأمريكي في مجال الطب البشرى وخاصة الكبد.







منقول للأهمية

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى